أسست أملاك المدينة نفسها كشركة وطنية رائدة بدولة الإمارات العربية المتحدة بأسلوبها المتجدد في النشاط العقاري في مجال تصميم وتطوير وتأجير وإدارة العقارات في كافة أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة.
إجتازت الشركة خطوات واسعة في سعيها لتنويع مجال مبيعاتها وذلك عن طريق جعل العملاء من أهم أولوياتها في أعمالها التجارية ومن ثم الشروع في إنشاء خدمات وفقا لإحتياجاتهم .
حيث أن الشركة نشأت وتطورت في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال فترة الطفرة العقارية، فقد إكتسبت ثروة من المعرفة في مجال الموارد البشرية بحيث منحها ذلك الدافع للإتصال بمجموعة متباينة من العملاء فى أسواق دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط والأسواق العالمية الأخرى .
تعتبر أملاك المدينة وليدة بمقياس الزمن حيث تأسست رسمياً في عام 2005 . وكان تركيزها مقتصرا على إدارة العقارات الخاصة بها و تلك العائدة إلى بعض الجهات الخاصة الأخرى ، و ذلك في مجال أعمال الوساطة و الإيجار و الصيانة ، وفي خلال تلك الفترة كان يجب على الشركة التعامل على نطاق واسع ليس فقط مع مالكي العقارات بل الأفراد الذين يرغبون في شراء العقارات و المستأجرين أيضا فلذلك أدركت أملاك المدينة أهمية تضمن خدمات إضافية أكثر تطوراً إلى عروضها الأساسية المطروحة في السوق وعليه فقد تطورت نشاطات أملاك المدينة من مجرد إدارة الصفقات العقارية لتشمل مجموعة من الخدمات مثل تقييم العقارات و خيارات التمويل للمستأجرين و الحلول الأمنية التي يمكن أن تتناسب مع العملاءاللذين يتطلعون للحصول على المزيد من الخدمات المتنوعة و الأكثر حداثة و تطوراً.
تسعى أملاك المدينة دائما لمواكبة العصر وذلك من خلال الجهود الجبارة التي يبذلها موظفي قسم تكنولوجيا المعلومات التابع لها وذلك بتطوير برمجيات حلول إدارة العقارات ودمجها في موقع أملاك المدينة على شبكة الإنترنت، بحيث تتوفر تشكيلة واسعة من العقارات مما يسهل عملية البحث عنها بغرض الشراء أو البيع أو الإستئجار .
تعتبر أملاك المدينة وليدة بمقياس الزمن حيث تأسست رسمياً في عام 2005 . وكان تركيزها مقتصرا على إدارة العقارات الخاصة بها و تلك العائدة إلى بعض الجهات الخاصة الأخرى ، و ذلك في مجال أعمال الوساطة و الإيجار و الصيانة ، وفي خلال تلك الفترة كان يجب على الشركة التعامل على نطاق واسع ليس فقط مع مالكي العقارات بل الأفراد الذين يرغبون في شراء العقارات و المستأجرين أيضا فلذلك أدركت أملاك المدينة أهمية تضمن خدمات إضافية أكثر تطوراً إلى عروضها الأساسية المطروحة في السوق وعليه فقد تطورت نشاطات أملاك المدينة من مجرد إدارة الصفقات العقارية لتشمل مجموعة من الخدمات مثل تقييم العقارات و خيارات التمويل للمستأجرين و الحلول الأمنية التي يمكن أن تتناسب مع العملاءاللذين يتطلعون للحصول على المزيد من الخدمات المتنوعة و الأكثر حداثة و تطوراً.
تسعى أملاك المدينة دائما لمواكبة العصر وذلك من خلال الجهود الجبارة التي يبذلها موظفي قسم تكنولوجيا المعلومات التابع لها وذلك بتطوير برمجيات حلول إدارة العقارات ودمجها في موقع أملاك المدينة على شبكة الإنترنت، بحيث تتوفر تشكيلة واسعة من العقارات مما يسهل عملية البحث عنها بغرض الشراء أو البيع أو الإستئجار .
قامت أملاك المدينة بتوظيف خبراء في مجال التمويل والمحاسبة و تقييم العقارات والهندسة والموارد البشرية والأمن و تكنولوجيا المعلومات لتطوير برمجيات متقدمة وحلول تسمح لملاك العقارات بإدارة وتنظيم المشاريع العقارية الخاصة بهم . ومن أجل مساندة هذه المبادرة الرائدة شرعت أملاك المدينة فى إبتكار العديد من الخدمات العقارية الشاملة .
تتولى أملاك المدينة إدارة عقاراتها والعقارات التابعة للغير وتمتلك حاليا 1800 وحدة عقارية فى دولة الإمارات العربية المتحدة وحدث ذلك نتيجة لتنوع الخدمات التي تقدمها بعد نموها المذهل في قطاع العقارات. هذه االأنشطة العقارية تتم إدارتها بالكامل عن طريق حلول برمجيات يباشر تشغيلها عن طريق شبكة الإنترنت و تقدم عن طريق المكاتب التابعة لها .
توسعت نشاطات أملاك المدينة لتشمل القطاعات الرأسية لإدارة العقارات مع قفزات عظيمة للوفاء بإحتياجات السوق المتطورة و المتغيرة بإستمرار منذ شروعها فى مزاولة نشاطها فى مجال الأعمال التجارية الإلكترونية العقارية في عام 1999، حيث أن الشركة تتميز الاٌن بتقديم أفضل الخدمات العقارية والتطوير العقاري بالإضافة إلى المساندة الفنية المتميزة في دولة الإمارات العربية المتحدة وأقطار الشرق الأوسط وباكستان والهند وأوربا .
تشارك أملاك المدينة حالياً فى مباحثات مع حكومات بلدان أجنبية وشركات عالمية وحكومتها الوطنية ذاتها لتطبيق نظامها المبتكر لإدارة العقارات عبر شبكة الإنترنت على مجموعة من القطاعات العقارية والإدارية. هذه المشاركة قد نالت إهتماماً من الهيئات الإدارية بسبب مرونة النظام لإدارة العقارات وتنوع إستعمالاته وتطبيقاته التنظيمية الغنية بالمميزات و بسبب تزامن قواعد بيانات العميل والإدارة من أجل تحقيق أقصى إستفادة ممكنة .